زوجي وصدري هما عالم حواء كانت أخواتي قلقات ولم يشعر أحد بإحساس حارق في داخلي إلا الذي يجري فحصه. عندما سألني زوجي ، أخبرته عمته أن ثدييه ليسا كبيران .. وافق وقال لا أهتم. الجميع .. لكن بعد الزواج أعلم أنه مهم بالنسبة له .. ودائما أقول له قل لي ماذا تريد .. أنا في عداد المفقودين ؟؟؟ قال لي إنني لا أحب الصدق ، عليك أن تفهم ما يعجبني وماذا أريد .. أنا لا أقصر معه لأن الله يرقص ولباسه وحركته .. وأنا كنت أرتدي صدرية. وانا مزعج قلت لا اريد ان اختبئ لزوجي. يختلف شكل الصدر. واعتذر لقولي ان الاسفنج تخجل من زوجي لانها عديمة الفائدة .. طلبت منه تكبير صدره لكنه رفض. وقال لا ..

والحمد لله جسدي كامل وأجمل من زوجي .. الجميع يهتم عندما يرونني .. قال إن الجمال والفضيلة هي صفاتك في الأحلام مثلي. .. لكني أعلم أنه يحب الصدور الكبيرة والنساء البدينات ، وأنا لست نحيفًا ، حلوًا ، ليس كثيرًا … أفضل … وجسدي لا يفرك مثل الآخرين ، فقط صدري ليس كبيرًا …
لكن الملابس ليست ممتلئة وليس لدي ثدي كبير …


لو كنت أعرف أن مشاكل الثدي مهمة لهذا الرجل ، لما كنت أتوقع الزواج والعيش في فقر.


أخته أوهو من أخته … ثدييه كبيران .. أنا أكرهه لكني على يقين أن الرجال مختلفون .. زوجي بعيد عن أهله ورآه في الإجازة فقط .. بعد الزواج ذهبنا لرؤيته .. وأخته غير المتزوجة وأنا أكبر مني بشهر. الأم متدينة جدا.

.. إنها ترتدي طماق في جميع أنحاء جسدي ، أعني أنني لا أفعل … وأحب أن ثدييه كبيرتين للغاية وكل ثدييها جامدين … ربطت قميصًا واحدًا عند الخصر وانحنت وهي تمشي- – لا أقصد ما قصدته ، لكنه كان مهتمًا فقط بإرشاد الله لها ووالدها ، وعندما رآها صدمها وصرخ أمامها وقال: قم واختبئ ، فقالت. ، “لا حياة لمن تدعو” “.
وكان زوجي دائمًا ينظر إليها بإعجاب وركز وجهه كله على ثدييها … ونشأت في منزل كان يعتبر هذا وصمة عار. أبي وإخوتي إذا لبست ملابس ضيقة يصرخ في وجهي لأغير ملابسي .. لكن حماتي متدينة لكنها لا تهتم بملابس ابنتها فهي تنظر إليه ولا تتكلم. له. قالت لها ذات مرة ، تعالي إليّ ، “لماذا لا ترتدين السراويل القصيرة لعمك (والد زوجك) ، قالت إنه بخير !!!. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ما هذا التعليم؟ لقد حذرني كثير من كبار السن من أنه ممنوع علي ارتداء شيء كهذا أمام براهما ، فهم رجال … ووالدتي ربتنا من هذا المنظور …

بالطبع عندما أنظر إلى ثدي أخته ، أشعر بالاشمئزاز والاشمئزاز ، لدي كوابيس ، ألومها أكثر منها ، ألوم أمي أكثر وأكثر. تصرفت بعقلانية كيف اخفي زوجي ؟؟؟ قلت: دعني أؤمن بنفسي وأبذل قصارى جهدي وأحسب أجرتي مع رب العالمين. أنا وأنا لم نخرج منه .. دخل الغرفة ورآني بأناقة وجمال. من هنا وتذرف الدموع من هنا … فشلت .. لم أستطع إخفاء ذلك … جلست أفكر فيه وبشقيقته بسبب ملابسه المتسخة .. نجلس مع عائلته لمدة أسبوعين. وطوال هذا الوقت كانت أخته عارية وكانت الحلمات والجزء العلوي بها أزرار ، لكن بالطبع أنت لست مخمورًا ، فتحت جميع الأزرار وكان زوجي دائمًا هناك.

أجرؤ على إخفاء ذلك ولكن كل محاولاتي في ارتداء الملابس لم تنجح؟ إنه يجلس هكذا منذ أيام ولم يقترب مني أو يعانقني … أنا غاضب من البكاء وهو يضطهدني منذ فترة طويلة وهو غاضب …. لكني أكرهه. أن هذه الحلقة بيني وبينك تبدو وكأنها عقاب لأنه لم يمر بي بكلمة واحدة … قلت كل هذا يمكنني إعداده لي ..